واستخدم نحو خَمسين شُرطيًا في الموقع "رذاذ الفلفل" لإيقاف المُتظاهرين الذين حَاولوا اختراق الطوق الذي فرضته الشرطة، بحسب الوكالة.
لكن التوتر لم يَستمر سوى دقائق قليلة ليعُود الهدوء بعدها مع استمرار المُتظاهرين في القرع على القدور.
ومُنذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر، عبر ماكرون عن دعمه لاسرائيل وزعم أنها تمارس حقها في "الدفاع عن النفس".
في المقابل، انتقدت مجموعة من الدبلوماسيين الفرنسيين في الشرق الأوسط سياسة ماكرون في المنطقة وموقفه المؤيد لإسرائيل في مذكرة داخلية واعتبروا أنها غير "متوازنة".